Ana_W_Enta
مرحبـــــــــــا بكم
زوار وأعضاء في " منتــدانا أنا و إنت " وكل مايهُمنا في عالم ملئ بكل ماهو جديد
يرجي التكرم بالتسجيل او الدخول حتي تتمكن من متابعه المواضيع
ونتمني لك وقتا سعيدا مليئا بالحب كما يحبه الله ويرضاه املين ان تفيد وتستفيد معنا
لك منا اجمل المني وازكي التحيات
اسرة منتديات ANAWENTA.AHLAMOUNTADA
Ana_W_Enta
مرحبـــــــــــا بكم
زوار وأعضاء في " منتــدانا أنا و إنت " وكل مايهُمنا في عالم ملئ بكل ماهو جديد
يرجي التكرم بالتسجيل او الدخول حتي تتمكن من متابعه المواضيع
ونتمني لك وقتا سعيدا مليئا بالحب كما يحبه الله ويرضاه املين ان تفيد وتستفيد معنا
لك منا اجمل المني وازكي التحيات
اسرة منتديات ANAWENTA.AHLAMOUNTADA
Ana_W_Enta
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Ana_W_Enta

أخبار ،اسلامي ، ديكور ،كل مايهم عالم المرأه والرجل والطفل، ابداعات ، تعليم ، برامج ،ألعاب، خواطر واراء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ليلة القدر
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 21 أبريل - 10:20:32 من طرف Admin

» وبدأت العشر الأواخر
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 21 أبريل - 10:18:35 من طرف Admin

» الاذكار بعد التسليم من الصلاه ﴿من الكتاب والسنه)
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 16 نوفمبر - 6:12:02 من طرف Admin

» المنتحر ومسألة خلوده في النار.
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الجمعة 16 أبريل - 5:55:52 من طرف Admin

» الخلطه السحريه والسريه لمعظم وصفاتي
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أبريل - 15:40:25 من طرف Admin

» طريقة تفريز الثوم البودر
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أبريل - 15:33:18 من طرف Admin

» المكرونه البشاميل علي اصولها بكل تكاتها وانسي اي طريقه تانيه كنتي بتعمليها
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أبريل - 15:15:47 من طرف Admin

» الصاروخ بمكون سري عندك في المطبخ
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أبريل - 15:05:56 من طرف Admin

» كحك العيد بمقادير ناجحه جدا وتحدي
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أبريل - 14:53:45 من طرف Admin

» كل ماتحب ان تعرفه عن تربية القطط
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 8 أكتوبر - 9:50:27 من طرف Admin

» حقيقه
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 4 ديسمبر - 10:21:49 من طرف Admin

» فإني قريب
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 2 ديسمبر - 2:45:04 من طرف Admin

» اكثروا من الصلاة علي الحبيب ﷺ
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 2 ديسمبر - 2:38:02 من طرف Admin

» 🍇 صباح الخير
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 2 ديسمبر - 2:29:03 من طرف Admin

» الوتر
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 2 ديسمبر - 2:26:21 من طرف Admin

» وقفه مع آيه
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 2 ديسمبر - 2:24:10 من طرف Admin

» سبحان الله
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1السبت 17 نوفمبر - 8:20:31 من طرف Admin

» اللي اسمه منال يدخل
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الجمعة 16 نوفمبر - 13:33:41 من طرف Admin

» 6 وصفات من النشا لتفتيح البشره
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر - 6:48:45 من طرف Admin

» قصة رعب
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر - 6:10:56 من طرف Admin

» صورة وتعليق
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الخميس 15 نوفمبر - 5:19:03 من طرف Admin

» صورة وتعليق
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأربعاء 14 نوفمبر - 11:06:11 من طرف Admin

» صورة وتعليق
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأربعاء 14 نوفمبر - 8:29:56 من طرف Admin

» قصة واقعيه
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 13 نوفمبر - 21:27:35 من طرف Admin

» العجوز والأمل
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 13 نوفمبر - 7:32:03 من طرف Admin

» أذكار الصباح من الكتاب والسنه
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 13 نوفمبر - 7:22:52 من طرف Admin

» أذكار الإستيقاظ
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الثلاثاء 13 نوفمبر - 7:16:21 من طرف Admin

» قصة الدنانير الخمسة
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الإثنين 12 نوفمبر - 9:37:17 من طرف Admin

» كارت احمر
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر - 15:20:51 من طرف Admin

» قصة عجيبه
تفسير سورة العاديات Icon_minitime1السبت 10 نوفمبر - 10:15:17 من طرف Admin

التبادل الاعلاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
Hamad
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
menah
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
مصطفى طراد
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
غلطه الايام
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
Tona
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
عصفوره
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
صمت البكاء
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
hamada
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 
مجنون بيكي
تفسير سورة العاديات Vote_rcapتفسير سورة العاديات Voting_barتفسير سورة العاديات I_vote_lcap 

 

 تفسير سورة العاديات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hamad
مشرف عام
مشرف عام
Hamad


ذكر
عدد الرسائل : 569
متميز : 0
نقاط : 6397
تاريخ التسجيل : 21/08/2008

تفسير سورة العاديات Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة العاديات   تفسير سورة العاديات Icon_minitime1الأحد 15 فبراير - 11:07:12

{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }
{وَالْعَـدِيَـتِ ضَبْحاً * فَالمُورِيَـتِ قَدْحاً * فَالْمُغِيرَتِ صُبْحاً * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً * إِنَّ الإِنسَـنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ * وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ * أَفَلاَ يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِى الْقُبُورِ * وَحُصِّلَ مَا فِى الصُّدُورِ * إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌ}.
البسملة تقدم الكلام عليها.
{والعاديات ضبحاً} هذا قسم، والعاديات صفة لموصوف محذوف فما هو هذا الموصوف؟ هل المراد الخيل يعني (والخيل العاديات) أو المراد الإبل يعني (والإبل العاديات)؟ في هذا قولان للمفسرين: فمنهم من قال: إن الموصوف هي الإبل، والتقدير (والإبل العاديات) ويعني بها الإبل التي تعدوا من عرفة إلى مزدلفة، ثم إلى منى، وذلك في مناسك الحج، واستدلوا لهذا بأن هذه السورة مكية، وأنه ليس في مكة جهاد على الخيل حتى يقسم بها.
أما القول الثاني لجمهور المفسرين وهو الصحيح فإن الموصوف هو الخيل والتقدير (والخيل العاديات) والخيل العاديات معلومة للعرب حتى قبل مشروعية الجهاد، هناك خيل تعدو على أعدائها سواء بحق أو بغير حق فيما قبل الإسلام، أما بعد الإسلام فالخيل تعدوا على أعدائها بحق. يقول الله تعالى: {والعاديات} والعادي اسم فاعل من العدو وهو سرعة المشي والانطلاق، وقوله: {ضبحاً} الضبح ما يسمع من أجواف الخيل حين تعدوا بسرعة، يكون لها صوت يخرج من صدورها، وهذا يدل على قوة سعيها وشدته. {فالموريات قدحاً} الموريات من أورى أو وري بمعنى قدح، ويعني بذلك قدح النار حينما يضرب الأحجار بعضها بعضاً، كما هو مشهور عندنا في حجر المرو، فإنك إذا ضربت بعضه ببعض انقدح، هذه الخيل لقوة سعيها وشدته، وضربها الأرض، إذا ضربت الحجر ضرب الحجر الحجر الثاني ثم يقدح ناراً، وذلك لقوتها وقوة سعيها وضربها الأرض. {فالمغيرات صبحاً} أي التي تغير على عدوها في الصباح، وهذا أحسن ما يكون في الإغارة على العدو أن يكون في الصباح لأنه في غفلة ونوم، وحتى لو استيقظ من الغارة فسوف يكون على كسل وعلى إعياء، فاختار الله عز وجل للقسم بهذه الخيول أحسن وقت للإغارة وهو الصباح، وكان النبي صلى الله عليه وسلّم لا يغير على قوم في الليل بل ينتظر فإذا أصبح إن سمع آذاناً كف وإلا أغار[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. {فأثرن به} أي أثرن بهذا العدو، وهذه الإغارة {نقعاً} وهو الغبار الذي يثور من شدة السعي، فإن الخيل إذا سعت إذا اشتد عدوها في الأرض، وصار لها غبار من الكر والفر. {فوسطن به} أي توسطن بهذا الغبار {جمعاً} أي جموعاً من الأعداء أي أنها ليس لها غاية، ولا تنتهي غايتها إلا وسط الأعداء، وهذه غاية ما يكون من منافع الخيل، مع أن الخيل كلها خير، كما قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة»[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أقسم الله تعالى بهذه العاديات ـ بهذه الخيل التي بلغت الغاية ـ وهو الإغارة على العدو وتوسط العدو، من غير خوف ولا تعب ولا ملل. أما المقسم عليه فهو الإنسان فقال: {إن الإنسان لربه لكنود} والمراد بالإنسان هنا الجنس، أي أن جنس الإنسان، إذا لم يوفق للهداية فإنه {لكنود} أي كفور لنعمة الله عز وجل كما قال الله تبارك وتعالى: {وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً} [الأحزاب: 72]. وقيل: المراد بالإنسان هو الكافر، فعلى هذا يكون عامًّا أريد به الخاص، والأظهر أن المراد به العموم، وأن جنس الإنسان لولا هداية الله لكان كنوداً لربه عز وجل، والكنود هو الكفر، أي كافر لنعمة الله عز وجل، يرزقه الله عز وجل فيزداد بهذا الرزق عتواً ونفوراً، فإن من الناس من يطغى إذا رآه قد استغنى عن الله، وما أكثر ما أفسد الغنى من بني آدم فهو كفور بنعمة الله عز وجل، يجحد نعمة الله، ولا يقوم بشكرها، ولا يقوم بطاعة الله لأنه كنود لنعمة الله. {وإنه على ذلك لشهيد} {إنه} الضمير قيل: يعود على الله، أي أن الله تعالى يشهد على العبد بأنه كفور لنعمة الله.
وقيل: إنه عائد على الإنسان نفسه، أي أن الإنسان يشهد على نفسه بكفر نعمة الله عز وجل.
والصواب أن الآية شاملة لهذا وهذا، فالله شهيد على ما في قلب ابن آدم، وشهيد على عمله، والإنسان أيضاً شهيد على نفسه، لكن قد يقر بهذه الشهادة في الدنيا، وقد لا يقر بها فيشهد على نفسه يوم القيامة كما قال تعالى: {يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون} [النور: 24]. {وإنه} أي الإنسان {لحب الخير لشديد} الخير هو المال كما قال الله تعالى {كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراً الوصية} [البقرة: 180]. أي: إن ترك مالاً كثيراً. فالخير هو المال، والإنسان حبه للمال أمر ظاهر، قال الله تعالى: {وتحبون المال حبًّا جًّما} [الفجر: 20]. ولا تكاد تجد أحداً يسلم من الحب الشديد للمال، أما الحب مطلق الحب فهذا ثابت لكل أحد، ما من إنسان إلا ويحب المال، لكن الشدة ليست لكل أحد، بعض الناس يحب المال الذي تقوم به الكفاية، ويستغني به عن عبادالله، وبعض الناس يريد أكثر، وبعض الناس يريد أوسع وأوسع. فالمهم أن كل إنسان فإنه محب للخير أي للمال، لكن الشدة تختلف، ويختلف فيها الناس من شخص لآخر، ثم إن الله تعالى ذكَّر الإنسان حالاً لابد له منها فقال: {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور} فيعمل لذلك، ولا يكن همه المال {أفلا يعلم} أي يتيقن. {إذا بعثر ما في القبور} أي: نشر وأظهر فإن الناس يخرجون من قبورهم لرب العالمين، كأنهم جراد منتشر، يخرجون جميعاً بصيحة واحدة {إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون} [يس: 53]. {وحصل ما في الصدور} أي ما في القلوب من النيات، وأعمال القلب كالتوكل، والرغبة، والرهبة، والخوف، والرجاء وما أشبه ذلك. وهنا جعل الله عز وجل العمدة ما في الصدور كما قال تعالى: {يوم تبلى السرائر. فما له من قوة ولا ناصر} [الطارق: 9، 10]. لأنه في الدنيا يعامل الناس معاملة الظاهر، حتى المنافق يعامل كما يعامل المسلم حقًّا، لكن في الآخرة العمل على ما في القلب، ولهذا يجب علينا أن نعتني بقلوبنا قبل كل شيء قبل الأعمال؛ لأن القلب هو الذي عليه المدار، وهو الذي سيكون الجزاء عليه يوم القيامة، ولهذا قال: {وحصل ما في الصدور} ومناسبة الآيتين بعضهما لبعض أن بعثرة ما في القبور إخراج للأجساد من بواطن الأرض، وتحصيل ما في الصدور إخراج لما في الصدور، مما تكنه الصدور، فالبعثرة بعثرة ما في القبور عما تكنه الأرض، وهنا عما يكنه الصدر، والتناسب بينهما ظاهر. {إن ربهم بهم يومئذ لخبير} أي إن الله عز وجل بهم: أي: بالعباد لخبير، وجاء التعبير {بهم} ولم يقل (به) مع أن الإنسان مفرد، باعتبار المعنى، أي: أنه أعاد الضمير على الإنسان باعتبار المعنى، لأن معنى {إن الإنسان} أي: أن كل إنسان، وعلق العلم بذلك اليوم {إن ربهم بهم يومئذ} لأنه يوم الجزاء، والحساب، وإلا فإن الله تعالى عليم خبير في ذلك اليوم وفيما قبله، فهو جل وعلا عالم بما كان، وما يكون لو كان كيف يكون. هذا هو التفسير اليسير لهذه السورة العظيمة، ومن أراد البسط فعليه بكتب التفاسير التي تبسط القول في هذا، ونحن إنما نشير إلى المعاني إشارة موجزة. نسأل الله تعالى الهداية والتوفيق، وأن يجعلنا ممن يتلون كتاب الله حق تلاوته، إنه على كل شيء قدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة العاديات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الأحلام
» تفسير الوان الازياء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Ana_W_Enta  :: قسم القرآن والسنه النبويه :: منتدي القرآن الكريم-
انتقل الى: